بينما يركز العالم على جائحة العنف العالمي ضد النساء والفتيات، تقطعت السبل بالعديد من النساء المهاجرات من ميانمار في الخارج، وهنّ غير قادرات على العودة بسبب إغلاق الحدود.
في بداية شهر نوفمبر من عام 2020، ضربت عاصفتا إيتا ولوتا الاستوائيتان هندوراس مخلفتين آثاراً مدمرة في مجتمع كانت قد أنهكته جائحة كوفيد-19 وحلقات متكررة من الجفاف بسبب التغير المناخي.
يعرّف هذا الفيديو بمغايرات الهوية الجنسانية. يضم أحد المآوي الواقع في حي متواضع في مدينة مكسيكو سيتي حوالي 12 من مغايرات الهوية الجنسانية اللواتي تعرض للتمييز.
تتذكر النساء في ملجأ "كاسا دي لاس مونيكاس تيريسياس" جيدًا ما تعرضن له من تمييز. يقع هذا الملجأ في حي متواضع في مكسيكو سيتي، حيث يستوعب ما يصل إلى 12 امرأة مغايرة الهوية الجنسانية في الوقت نفسه.
في وقت سابق من هذا العام، في مزرعة شاي تقع في شمال شرق الهند، وجدت مانجيتا (اسم مستعار) نفسها في خطر. أدى انتشار فيروس كورونا إلى الإغلاق الشامل، فأصبحت مانيجتا معزولة في منزلها مع شريك مسيء، من دون القدرة على الوصول إلى الخدمات أو شبكات دعم.
يواجه المثليون ومزدوجو الميل الجنسي والعاملون في مجال الجنس الكثير من التمييز والتحرش في فييت نام. قد يمر الرجال في هذه المجتمعات بأوقات عصيبة، لكنهم يدعمون بعضهم البعض. نسلط الضوء في هذه القصة على رجلين أنشآ مقهى وعيادة لرد الجميل لمجتمعهما على المساعدة التي قدمها لهما. وقد ساهمت الأمم المتحدة في هذه المغامرة.
لقد هزت جائحة كوفيد-19 العالم في صميمه، ما أدى إلى تعميق التفاوتات القائمة. أدت هذه الأزمة الصحية العالمية إلى زيادة أعمال العنف ضد النساء والفتيات، ومنعت أكثر من مليار شخص من ذوي الإعاقة من الوصول إلى التعليم والخدمات الحيوية المنقذة للحياة.
لن تدرك شيئًا من خلال النظر إلى المبنى من الخارج. إنه مجرد مبنى مكتبي صغير. لا شيء يثير الاهتمام. كن داخل غرف الاجتماعات في ملاجئ المهاجرين في شمال البرازيل، تتحقق الأحلام.
نواجه جائحة مدمرة، ومستويات مرتفعة لم يسبق لها مثيل في الاحترار العالمي، ومستويات منخفضة لم نعهدها في التدهور الإيكولوجي، ونكسات جديدة في عملنا من أجل بلوغ الأهداف العالمية المحددة لتحقيق تنمية عادلة وشاملة ومستدامة.