في خلال السنوات الأخيرة، أصبحت الأزمة اليمنية واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. يعاني أكثر من نصف الشعب اليمني - 17.4 مليون شخص - من انعدام الأمن الغذائي، ومن المرجح أن يرتفع عدد الأشخاص الذين يواجهون ظروفًا شبيهة بالمجاعة إلى 161.000 بحلول نهاية العام.
أصدر الأمين العام أنطونيو غوتيريش يوم الثلاثاء التحديث السنوي حول جهود المنظمة لمنع الاستغلال والانتهاك الجنسيين والاستجابة لهما، والذي جاء متناسقًا مع استراتيجيته على مستوى المنظومة - التي تم إطلاقها في عام 2017 - للقضاء على الحوادث من خلال وضع الضحايا في صلب الجهود المبذولة في كل أنحاء المنظومة.
قبل عامين، انقلبت حياة الناس في جميع أنحاء العالم رأسًا على عقب بسبب فيروس. انتشر كوفيد-19 بسرعة وبلا هوادة في كل ركن من أركان العالم - ما أدى إلى تعطيل الاقتصادات وتوقف شبكات النقل وسلاسل التوريد وإغلاق المدارس وفصل الناس عن أحبائهم وإغراق الملايين من الناس في براثن الفقر.
إنّ العمل لتحقيق المساواة بين الجنسين هو المفتاح لمعالجة المخاطر المتزايدة التي يشكلها تغير المناخ. وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن المرأة هي أفضل المحاربين على هذه الجبهة، وذلك استجابة لنداء الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عندما دق ناقوس الخطر بشأن أهمية العمل المناخي كجزء من أولوياته لعام 2022.
دعت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة المنسقين المقيمين للأمم المتحدة في جميع أنحاء أفريقيا إلى تحويل التحديات الرئيسة واسعة النطاق إلى فرص من خلال الاستفادة من قدرتهم على الجمع بين كل الجهات الفاعلة لدعم البلدان من أجل تنفيذ التحولات اللازمة في سبيل "إنقاذ أهداف التنمية المستدامة".
كشفت بيانات من مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أن عدد الفارّين من الهجوم الروسي على أوكرانيا تجاوز 874,000 شخص حتى صباح يوم الأربعاء بتوقيت نيويورك.
في جميع أنحاء العالم، تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء الآخرين لمكافحة كوفيد-19 ودعم خطط الانتعاش الاجتماعي والاقتصادي الوطنية، مع التركيز على الأنشطة لتقديم الخدمات للفئات الضعيفة. نسلط الضوء في هذه المقالة على بعض هذه المبادرات.
عندما اجتاح فيروس كوفيد-19 العالم، تأثرت جوانب مختلفة من سلسلة إنتاج المربى، من المزارعين إلى الموزعين، ما ساهم في خسائر اجتماعية واقتصادية داخل المجتمعات. للتعافي بشكل أفضل معًا، كان فريق الأمم المتحدة القطري في أذربيجان يدعم المبادرات المحلية التي ساهمت في إعادة هذا العنصر الأساسي للثقافة والاقتصاد المحلي إلى طاولة المفاوضات، بالتزامن مع حماية الأرواح وسبل العيش.
دعونا نتوقف لحظة للتفكير في مساهمات فرق الأمم المتحدة القطرية وشركائها من أجل النهوض بإدماج منظور الإعاقة نحو تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 عبر عدسات خمس قصص.