"فاغنافوتسي"هي كلمة ملغاشية تعني "الإنقاذ". كما أنها اسم برنامج جديد فتح آفاقًا لتطوير نظام الحماية الاجتماعية في مدغشقر. بالإضافة إلى التأثير الإيجابي للبرنامج على حياة الأشخاص الذين تخلفوا عن الركب، بما في ذلك النساء والأطفال في الجنوب، فإن الطبيعة الشاملة والمتكاملة للبرنامج هي بمثابة ابتكار أساسي للحماية الاجتماعية في البلاد.
في فنزويلا، تشارك منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) وبرنامج الأغذية العالمي في تنفيذ برنامج رائد يسعى إلى تعزيز قدرة الأوساط المدرسية على الصمود في بلديتين تابعتين لولاية فالكون في شمال غرب البلاد.
إيلينا بانوفا هي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر والمكلفة بتنسيق أنشطة تطوير منظومة الأمم المتحدة في البلاد. لقد شاركت بشكل كبير في تنسيق عمل منظومة الأمم المتحدة وتعبئة مواردها على المستويات العالمية والإقليمية والقطرية للمساهمة في التحضير لفعاليات الدورة الـ27 لمؤتمر الأطراف.
يواجه الشعب الأفغاني إسقاطات مناخية وخيمة، إذ صنف مؤشر مخاطر المناخ العالمي لعام 2021 أفغانستان على أنها خامس أكثر البلدان تضررًا على مستوى العالم من التهديدات المتعلقة بالمناخ، وواحدة من أقل البلدان استعدادًا للصدمات المناخية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
شكّل تطوير دعم الأمم المتحدة للشباب الذين يطالبون بمستقبل أكثر استدامة للجميع إحدى القضايا التي تمت مناقشتها في خلال حوار بين عدد من كبار المسؤولين في المنظمة وقادة الشباب، عقد في مدريد بإسبانيا يوم الاثنين.
يحشد الهايتيون طاقاتهم معًا للتصدي لتفشي الكوليرا الأخير في البلاد. لقد زارت أولريكا ريتشاردسون، أكبر مسؤولة إنسانية للأمم المتحدة في هايتي، عددًا من مراكز علاج الكوليرا في عاصمة البلاد، بور-أو-برنس، حيث التقت بالطاقم الطبي الذي يعالج المرضى المصابين.
تقع سورينام على الساحل الشمالي الشرقي للمحيط الأطلسي لأمريكا الجنوبية، وتُعتبر مسقط رأس زراعة الأناناس. على الرغم من أن المساحة المخصصة لإنتاج هذه الفاكهة صغيرة، إلا أن التنوع الجيني للأصناف المزروعة هناك استثنائي وإمكانات نمو القطاع كبيرة.
في اليوم الدولي للطفلة الذي يُحتفل به كل عام في 11 أكتوبر، نسلط الضوء على قصة شابَتين أصدرتا أغنية بلغات متعددة تحذر من مخاطر تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، على أمل أن يتم نشرها على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي في غامبيا وخارجها.