تعرب وكالات الأمم المتحدة عن أسفها العميق لغرق قارب في 11 أكتوبر في أكاندي بكولومبيا، كان يقل حوالي 30 شخصًا إلى بنما. وقد أدت هذه المأساة إلى مصرع ثلاثة أشخاص وفقدان ستة آخرين، من بينهم ثلاثة قاصرين، بحسب السلطات الكولومبية.
في تايلاند كما في جميع أنحاء العالم، تعد مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مهمة في كل مجال من مجالات الحياة تقريبًا، لا سيما في الحملات البيئية كما هو الحال مع سوباكارن. ومع انتشار وباء كوفيد-19، أصبحت التكنولوجيا حيوية للناس من أجل التواصل والوصول إلى المعلومات الصحية، ومواصلة الدراسة والحصول على وظيفة.
إنّ عدم المساواة في توزيع اللقاحات يُعدّ أفضل حليف لوباء كوفيد-19. إذ يسمح للمتحورات بالتطور والاندفاع في جميع أنحاء العالم، ما يؤدي إلى هلاك ملايين الأشخاص وإطالة أمد التباطؤ الاقتصادي الذي قد يكلف تريليونات الدولارات.
لقد وضع وباء كوفيد-19 حياة الكثير من الناس على المحك، والصحافيون ليسوا استثناءً. شن فيروس كورونا حربًا ليس فقط على حياة الناس ورفاههم، بل أفرز أيضًا عددًا لا يحصى من الأكاذيب والمغالطات العلمية.
قامت جلالة الملكة ماتيلد، ملكة بلجيكا، بزيارة شخصية إلى مقر الأمم المتحدة في بروكسل، المقر الرئيسي للعديد من الوكالات والصناديق والبرامج التابعة للأمم المتحدة في العاصمة البلجيكية، إضافة إلى زيارة افتراضية إلى مكتب الأمم المتحدة في ليبيريا.
شانيل برنارد، 29 عامًا، من بلدة بيستل الواقعة في مقاطعة غراند آنس في هايتي، على بعد 80 كيلومترًا من مدينة لي كاي. يعيش سكان هذه البلدة البالغ عددهم 90.000 نسمة بين البحر والجبال وفقًا لإيقاع أيام السوق - الأربعاء والسبت - وحركة السفن التي تفرغ بضائعهم في الميناء من البلدات المجاورة.
لقد أثبت جائحة كوفيد-19، بفداحتها ومدته والتغيرات التي أحدثها، أنها أزمة متعددة الأبعاد تؤثر على المجالات الصحية والاجتماعية والاقتصادية والبشرية لمجتمعاتنا.
شجع الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لتأسيس الأمم المتحدة، الذي أقيم العام الماضي، على إجراء مناقشات داخلية مستفيضة حول مستقبل المنظمة الدولية، وضرورة أن تتخذ منحنى جديدًا بعيدًا من إجماع ما بعد الحرب العالمية الثانية، والذي شهد بزوغ فجرها.