فيما تحتفل إندونيسيا بشهر رمضان، تشرح المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في إندونيسيا فاليري جولياند والمنسق التنفيذي لمتطوعي الأمم المتحدة تويلي كوربانوف سبب تجسيد العمل التطوعي لكرم ورحمة الشهر المبارك.
في 16 أبريل، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيد خالد المقود من جمهورية مصر العربية منسقًا مقيمًا للأمم المتحدة في البحرين، بموافقة الحكومة المضيفة.
على الرغم من أن لقاح شلل الأطفال قد ثبت أنه آمن وفعال لعقود بعدما أنقذ ملايين الأرواح في جميع أنحاء العالم، فإن الكثير من الأهل في توغو وخارجها يشككون اليوم في سلامته وفوائده، وتتوسع هذه الأسئلة لتشمل اللقاحات "الكلاسيكية" الأخرى.
في نسختها الثانية، قدمت مسابقة "رالي العرب لريادة الأعمال" مشاريع وابتكارات واعدة لفرق شبابية عربية من عشرين دولة عربية. وعقدت المسابقة هذا العام في إطار أعمال المنتدى العالمي الرابع لريادة الأعمال والاستثمار، ضمن فعاليات معرض إكسبو دبي 2020.
في 1 أبريل، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيد خوسيه باراهونا من إسبانيا منسقًا مقيمًا للأمم المتحدة في جيبوتي، بموافقة الحكومة المضيفة.
شاركت الأمم المتحدة بنشاط في تقديم الدعم الإنساني للشعب الأوكراني، والأشخاص الذين يدفعون الثمن الأغلى، والبلدان المضيفة لللاجئين والتي تعد أزمتهم الأسرع نموًا في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض، بالتعاون مع الحكومات وأصحاب المصلحة الرئيسين لتعزيز استجابة البلدان لوباء كوفيد-19، ما يساعد على ضمان الانتعاش السلس. تتصدى الفرق لمجموعة من الأولويات المتعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي - وتستخدم مناهج مبتكرة لحل المشاكل بهدف خدمة المجتمعات بشكل أفضل.
في أواخر شهر مارس، حضر المنسقون المقيمون للأمم المتحدة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي إحاطة إعلامية حول البرامج القطاعية الخمسة لليونسكو وكيفية مساهمتها في تنفيذ خطة عام 2030 على المستويين القطري والإقليمي.
يقدم تقرير النتائج على نطاق المنظومة لعام 2021 لمنصة التعاون الإقليمي لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي لمحة عامة عن السياق الإقليمي الصعب، والإجراءات المتخذة لدعم تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في المنطقة.
تواصل فرق الأمم المتحدة القطرية وشركاؤها في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الحكومات المضيفة، العمل معًا على معالجة التأثير المتعدد الأوجه لجائحة كوفيد-19 والتعافي بشكل أفضل من أجل تسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. كما نتصدى بالتوازي لتحديات أخرى، ونركز على تقديم الدعم للفئات الأكثر ضعفًا.