استعدادًا لقمة تحويل التعليم، قامت فرق الأمم المتحدة القُطرية، بما في ذلك مكتب الأمم المتحدة المتعدد الأقطار الذي يغطي جزر كوك ونيوي وساموا وتوكيلاو، بدعم الحكومات لإجراء مشاورات على مستوى الدولة حول الحاجة الملحة لإعادة تصور أنظمة التعليم وإيجاد حلول طويلة الأجل لأزمة التعليم العالمية.
لطالما كانت كوستاريكا منارة للتطوير التعليمي في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وذلك بفضل التزاماتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية الطويلة الأمد بضمان وصول الجميع إلى التعليم الجيد وفرص التعلم.
تُعد قمة تحويل التعليم مبادرة أساسية في خطتنا المشتركة الذي يسعى إلى تسخير الالتزام السياسي الدولي وتعزيز تطوير التدابير وأنشطة التضامن والحلول لصالح التعليم باعتباره منفعة عامة عليا ولتعويض الخسائر الناتجة عن الوباء.
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة أرنهيلد سبنس من النرويج منسق الأمم المتحدة لشؤون التنمية في كوسوفو، حيث تولت منصبها في 5 سبتمبر.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
في باراغواي، تُعد الموافقة الأخيرة على قانون 6940، الذي يضع آليات وإجراءات لمنع ومعاقبة الأفعال العنصرية والتمييز ضد الأشخاص المنحدرين من أصل أفريقي، علامة فارقة في تاريخ البلاد.
تُعدّ المياه أداة قوية من أجل التعاون وموردًا أساسيًا من أجل التنمية المستدامة. يجتمع هذا الأسبوع الآلاف من صانعي التغيير من جميع أنحاء العالم لمناقشة طرق جديدة لإدارة المياه من أجل المساعدة في معالجة مجموعة من أكبر المشاكل التي تواجهها البشرية، وذلك في خلال أسبوع المياه العالمي لعام 2022..
نظرًا لتدهور الوضع الغذائي في مخيمات اللاجئين الصحراويين وتراجع الحصص الغذائية بأكثر من 75 بالمئة، تدعو هيئة الأمم المتحدة بالجزائر بمواصلة تضامن المجتمع الدولي لتوفير المساعدات الغذائية الأساسية للاجئين الصحراويين المعرضين للخطر المتزايد لانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية.
لقد مضى أكثر من 11 عامًا منذ أن تكشّفت إحدى أكثر الأزمات العالمية تعقيدًا وتسييسًا في الجمهورية العربية السورية. لقد كان حجم الألم والمعاناة التي تعرض لها السكان المدنيون في السنوات الماضية هائلًا، إذ حوصر ملايين المواطنين العاديين في حالة طوارئ إنسانية طويلة الأمد وحُرم جيل كامل من الشباب من تحقيق مستقبلهم.
بعد عام على استيلاء حركة طالبان على السلطة، نمت التحديات في أفغانستان بشكل كبير وأصبحت مهمة بناء مستقبل مستقر للأطفال أكثر صعوبة. من الجوع والفقر المزمن، إلى تزايد آليات التكيف السلبية، مثل زواج الأطفال أو بيع الأعضاء والأطفال، يزداد حجم المعاناة في أفغانستان في العديد من المناطق.