عندما اجتاح فيروس كوفيد-19 العالم، تأثرت جوانب مختلفة من سلسلة إنتاج المربى، من المزارعين إلى الموزعين، ما ساهم في خسائر اجتماعية واقتصادية داخل المجتمعات. للتعافي بشكل أفضل معًا، كان فريق الأمم المتحدة القطري في أذربيجان يدعم المبادرات المحلية التي ساهمت في إعادة هذا العنصر الأساسي للثقافة والاقتصاد المحلي إلى طاولة المفاوضات، بالتزامن مع حماية الأرواح وسبل العيش.
دعونا نتوقف لحظة للتفكير في مساهمات فرق الأمم المتحدة القطرية وشركائها من أجل النهوض بإدماج منظور الإعاقة نحو تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 عبر عدسات خمس قصص.
منذ أوائل عام 2020، عانى العالم من جائحة فيروس كورونا وتأثيرها المدمر على مجتمعنا والرعاية الصحية والاقتصاد. يعمل الوباء على وقف مسار التقدم المهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة خلال عقد العمل.
بعد ستة أشهر من الزلزال المدمر، تعمل حكومة هايتي على حشد المجتمع الدولي للدعوة إلى إعادة الإعمار والإنعاش. وقد أدى الزلزال إلى مقتل 2200 شخص وإصابة 12700 آخرين. تقدّر الحكومة بأن هناك حاجة إلى ملياري دولار من أجل إنعاش البلد وإعادة بنائه على المدى الطويل.
أمضت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أسبوعًا كاملًا في إثيوبيا التقت في خلاله ناجيات من الاغتصاب ورائدات أعمال شابات، وبعضًا ممن انقلبت حياتهم رأسًا على عقب بسبب الصراع في البلاد، واستمعت إلى قصص الأمل التي تؤكد القيمة "التي لا يمكن الاستغناء عنها" بشأن العودة للسلام الدائم في جميع أنحاء القارة الأفريقية.
قال الأمين العام للأمم المتحدة، السبت، إن أفريقيا تمثل "مصدر أمل" للعالم، مسلطًا الضوء على أمثلة مثل منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية وعقد الشمول المالي والاقتصادي للمرأة الأفريقية.
يدرك العديد من زعماء العالم ما نواجهه اليوم من تهديدات مشتركة – جائحة كوفيد، والمناخ، وتطوير التكنولوجيات الجديدة من دون ضوابط. وهم متفقون على أنه لا بد من التحرّك لمواجهة هذه التهديدات.
بعد تولي منصبي كمنسق مقيم للأمم المتحدة في الصين منذ عام تقريبًا، يشرفني أن أقود فريق الأمم المتحدة في الصين خلال هذا العام الجديد وفي هذه اللحظة السعيدة مع عودة الألعاب إلى بكين.
مع بدء تراجع التغطية الإخبارية للثوران البركاني وأمواج المد العالي التي ضربت تونغا، يوجّه أخصائي التنسيق التابع للأمم المتحدة في البلاد رسالة إلى العالم الخارجي مفادها بأن شعب تونغا سيحتاج إلى دعم مستدام للاستجابة لكارثة بهذا الحجم.
التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان. ومع ذلك، هناك 773 مليون بالغ حول العالم لا يستطيعون القراءة والكتابة. وقد تفاقم الوضع بسبب جائحة كوفيد-19 التي تسببت بإغلاق العديد من المدارس في محاولة للتخفيف من انتشار الفيروس.