بحث

تواصل فرق الأمم المتحدة العمل مع السلطات المحلية وشركائها للمساعدة في التخفيف من الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية للوباء.

منذ بداية العام، واجهت كينيا سلسلة من الأزمات غير المسبوقة، فشهدت خلال ستة أشهر أسوأ غزو للجراد منذ 70 عامًا، وفيضانات غزيرة خلفت العديد من القتلى وآلاف النازحين، ووباء كوفيد -19 الذي يؤثر سلبًا على الخدمات الصحية والاقتصاد.

بالنظر إلى حجم ونطاق أزمة كوفيد-19، تعمل فرق الأمم المتحدة معًا، تحت قيادة المنسقين المقيمين، على جميع جوانب الاستجابة.

تعمل فرق الأمم المتحدة، بقيادة المنسقين المقيمين، في جميع أنحاء العالم مع الحكومات والشركاء لمحاربة كوفيد-19.

نسلط الضوء في هذه المقالة على الجهود التي تبذلها فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم لتعزيز مكافحة كوفيد-19 ابتداء من 10 يوليو 2020.

تواصل فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم تقديم الدعم من أجل التعافي البيئي والاجتماعي والاقتصادي للمجتمعات الأكثر ضعفاً.

بالتعاون مع السلطات الوطنية والقطاع الخاص والشركاء الآخرين، تواصل فرق الأمم المتحدة التي تخدم 162 بلدًا وإقليمًا إعطاء الأولوية لمكافحة كوفيد-19.

يقوم المنسقون المقيمون للأمم المتحدة وفرقهم بتكثيف جهودهم في 162 دولة وإقليم لضمان عدم تخلف أحد عن الركب خلال هذه الجائحة العالمية. تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء لضمان صحة السكان الأكثر ضعفاً وسلامتهم.

مع توسّع انتشار وباء كوفيد-19 في مناطق أكثر، كيف يبدو العمل الجاد لاحتوائه؟ يحتل هذا السؤال الصدارة في أذهان المسؤولين عن الصحة العامة والقادة السياسيين في جميع أنحاء العالم.  أما بالنسبة للبنان، وهو بلد صغير نسبيًا، يجب أن يكون العمل تعاونيًا لكي ينجح.