بينما نحتفل باليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري، نشارك قصة حياة سياني، وهي واحدة من القصص التي تم جمعها للاحتفال للمرة الأولى باليوم الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي، الذي استضافته كوستاريكا، بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، في إطار العقد الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي.
في خلال السنوات الأخيرة، أصبحت الأزمة اليمنية واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. يعاني أكثر من نصف الشعب اليمني - 17.4 مليون شخص - من انعدام الأمن الغذائي، ومن المرجح أن يرتفع عدد الأشخاص الذين يواجهون ظروفًا شبيهة بالمجاعة إلى 161.000 بحلول نهاية العام.
في 13 مارس، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة كلوديا موخيكا من السلفادور منسقة مقيمة للأمم المتحدة في الأرجنتين، بموافقة الحكومة المضيفة.
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيد إريك جان أوفيرفيست من هولندا منسقًا مقيمًا للأمم المتحدة في سان تومي وبرينسيبي بموافقة الحكومة المضيفة، على أن يتولى مهامه في 17 مارس.
قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة ج. محمد في خلال منتدى بلدان أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي بشأن التنمية المستدامة الذي عقد بين 7 و9 مارس 2022 إن "تنفيذ أهداف التنمية المستدامة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي تتطلب تحولات في مجالات الطاقة والتغطية الرقمية والأنظمة الغذائية. هناك حاجة إلى إنفاق واستثمار أكثر فاعلية في رأس المال البشري لإطلاق العنان وتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة".
إنّ العمل لتحقيق المساواة بين الجنسين هو المفتاح لمعالجة المخاطر المتزايدة التي يشكلها تغير المناخ. وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن المرأة هي أفضل المحاربين على هذه الجبهة، وذلك استجابة لنداء الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عندما دق ناقوس الخطر بشأن أهمية العمل المناخي كجزء من أولوياته لعام 2022.
دعت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة المنسقين المقيمين للأمم المتحدة في جميع أنحاء أفريقيا إلى تحويل التحديات الرئيسة واسعة النطاق إلى فرص من خلال الاستفادة من قدرتهم على الجمع بين كل الجهات الفاعلة لدعم البلدان من أجل تنفيذ التحولات اللازمة في سبيل "إنقاذ أهداف التنمية المستدامة".
تواصل كيانات الأمم المتحدة العمل معًا للاستجابة للأزمة من خلال المساهمة بخبراتها والاستفادة من شراكاتها. من بين التدخلات الأخرى ذات الأولوية، توفر الأمم المتحدة دعمًا حيويًا للاجئين والنازحين داخليًا، لا سيما النساء والفتيات، وتساعد السلطات في ضمان حمايتهم وتوفير الخدمات الأساسية لهم، وتدعم الناجيات من العنف بما في ذلك الفتيات المستضعفات من المجتمعات المتأثرة بالنزاع والأزمات.
يبدو أن لغات الشعوب الأصلية تختفي بوتيرة مقلقة في جميع أنحاء العالم. وتشير البيانات الحالية إلى أن ما لا يقل عن 43٪ من اللغات المنطوقة في العالم أصبحت في طي النسيان، وتشكل لغات الشعوب الأصلية جزءًا مهمًا.
بعد ستة أشهر من الزلزال المدمر، تعمل حكومة هايتي على حشد المجتمع الدولي للدعوة إلى إعادة الإعمار والإنعاش. وقد أدى الزلزال إلى مقتل 2200 شخص وإصابة 12700 آخرين. تقدّر الحكومة بأن هناك حاجة إلى ملياري دولار من أجل إنعاش البلد وإعادة بنائه على المدى الطويل.