إن خلق بيئة شاملة لأشخاص مثل لاشين وغيرهم من السكان المعرضين للخطر بحيث يمكنهم الاستفادة من الخدمات الاجتماعية المجتمعية الجيدة هو ما تسعى حكومة تركمانستان والأمم المتحدة لتحقيقه في إطار برنامج الأمم المتحدة المشترك الذي تم إطلاقه مؤخرًا تحت اسم "تحسين نظام الحماية الاجتماعية من خلال تقديم خدمات اجتماعية مجتمعية شاملة وعالية الجودة".
بدعمٍ من مكتب الأمم المتحدة، وضعت وزارة التربية في الجبل الأسود منصةً إلكترونيةً بمتناول الأهل ليتمكنوا من تسجيل أولادهم في الحضانات والمدارس الابتدائية والثانوية. يؤكد وزير التربية ديمير تشيهوفيش والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة فيونا ماكلوني أنه تم تنفيذ هذا المشروع بكفاءة استثنائية، وستسمح هذه المنصة بتسهيل آلية التسجيل بالشكل الذي يتوافق مع المتطلبات الصحية التي يفرضها الوضع الوبائي.
احتفلت جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية في أبريل ببي ماي، أو رأس السنة الجديدة التي تصادف نهاية موسم الجفاف وبداية موسم الأمطار التي تبارك المحاصيل. تعتبر هذه الأمطار حيوية في هذا البلد الذي يعتمد اقتصاده إلى حد كبير على الزراعة.
يقوم المنسقون المقيمون للأمم المتحدة وفرقهم بتكثيف جهودهم في 162 دولة وإقليم لضمان عدم تخلف أحد عن الركب خلال هذه الجائحة العالمية. تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء لضمان صحة السكان الأكثر ضعفاً وسلامتهم.
مع توسّع انتشار وباء كوفيد-19 في مناطق أكثر، كيف يبدو العمل الجاد لاحتوائه؟ يحتل هذا السؤال الصدارة في أذهان المسؤولين عن الصحة العامة والقادة السياسيين في جميع أنحاء العالم. أما بالنسبة للبنان، وهو بلد صغير نسبيًا، يجب أن يكون العمل تعاونيًا لكي ينجح.
في 11 مايو، عين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيد غوستافو غونزاليس من الأرجنتين منسقًا مقيمًا للأمم المتحدة في الفلبين، بموافقة الحكومة المضيفة. وسيعمل أيضًا كمنسق للشؤون الإنسانية.