"فاغنافوتسي"هي كلمة ملغاشية تعني "الإنقاذ". كما أنها اسم برنامج جديد فتح آفاقًا لتطوير نظام الحماية الاجتماعية في مدغشقر. بالإضافة إلى التأثير الإيجابي للبرنامج على حياة الأشخاص الذين تخلفوا عن الركب، بما في ذلك النساء والأطفال في الجنوب، فإن الطبيعة الشاملة والمتكاملة للبرنامج هي بمثابة ابتكار أساسي للحماية الاجتماعية في البلاد.
تقع سورينام على الساحل الشمالي الشرقي للمحيط الأطلسي لأمريكا الجنوبية، وتُعتبر مسقط رأس زراعة الأناناس. على الرغم من أن المساحة المخصصة لإنتاج هذه الفاكهة صغيرة، إلا أن التنوع الجيني للأصناف المزروعة هناك استثنائي وإمكانات نمو القطاع كبيرة.
من المتعارف عليه على نطاق واسع أن المعارف التقليدية للشعوب الأصلية هي مصدر مهم للقيم الثقافية والفلسفات وممارسات العيش. في الصين، وعلى الرغم من عدم استخدام مصطلح "الشعوب الأصلية" بشكل صريح، تعترف الحكومة رسميًا بتنوع الخلفيات العرقية.
منذ إنشاء مخيم الأزرق للاجئين قبل ثماني سنوات، أصبح موطنًا لعدد كبير من السوريين، في حين يبحث آخرون عن فرصة لإعادة توطينهم في بلد ثالث أو حل دائم للأزمة في سوريا كي يتمكنوا من العودة إليها.
يؤدي العنف وانعدام الأمن في الكاميرون إلى نزوح الأشخاص، ممّا يضعهم والمجتمعات المحلية المضيفة لهم في أوضاع هشة. وتعمل منظمة الأغذية والزراعة وصندوق الأمم المتحدة للسكان والمنظمة الدولية للهجرة وشركاء الأمم المتحدة الآخرين معًا لدعم المتضررين من الصراع والمجتمعات المحلية المضيفة لهم من أجل زيادة اعتمادهم على أنفسهم وتعزيز قدرتهم على الصمود.
بعد عام ونصف العام على الاستيلاء العسكري على ميانمار في فبراير 2021، لا تزال حالة الطوارئ سارية في البلد الذي يواجه أزمة لم يسبق لها مثيل في ميدان حقوق الإنسان وأزمة اقتصادية وإنسانية.
تلعب وسائل الإعلام دورًا حيويًا في المساعدة على معالجة التوعية بالنوع الاجتماعي في ظل العولمة، وذلك لتمتعها بمدى واسع وتأثير كبير فيما يتعلق بتغيير المفاهيم وتثقيف السكان على نطاق أوسع.
أصبح الحوار بين الدول أكثر أهمية من أي وقت مضى. يوفر افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع فرصة لتبادل الأفكار والحلول من أجل المساعدة في حل التحديات الكبيرة التي تواجهها البشرية اليوم، إضافة إلى الحاجة الملحة للمساعدة في إعادة أهداف التنمية المستدامة إلى المسار الصحيح.
بوروندي واحدة من 46 بلدًا مدرجًا في قائمة أقل البلدان نموًا، وهي فئة تشير إلى الدول منخفضة الدخل التي تواجه تحديات هيكلية خطيرة في مجال التنمية المستدامة. تسجل هذه البلدان مستويات منخفضة من رأس المال البشري وهي أكثر عرضة للصدمات الاقتصادية والبيئية.