لقاح كوفيد-19 "مثل أي لقاح آخر"، كما تقول إحدى موظفات هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى اللاجئات السوريات في مخيمات الأردن فيما تحاول مكافحة المعلومات المضللة والإشاعات الكاذبة وتجنب حدوث طفرة في العدوى.
تزامن مؤتمر الأمم المتحدة الـ26 لتغير المناخ الذي اختتم أعماله للتو في غلاسكو مع معلم بارز في مسار التنمية في الجبل الأسود: منذ 30 عامًا، أعلن الجبل الأسود نفسه دولة بيئية. تظهر قوة هذا الالتزام في تصميم الجبل الأسود على تكريس هذا الوضع في دستوره.
كان الأردن أول بلد عربي يتبنى قانون الحق في الحصول على المعلومات في عام 2007. وعلى الرغم من الدور القيادي الذي أظهره الأردن في هذا المجال من ناحية التشريع، فقد واجت الدولة تحديات فريدة في تنفيذ التشريع والذي رافقه عدم وجود نموذج إقليمي يمكن اتباعه أو ممارسات فضلى للاستفادة منها.
إذا كان العالم يسعى للتغلب على وباء كوفيد-19 وإعادة البناء بشكل أفضل، فيجب عليه أيضًا تحقيق قدر أكبر من المساواة بين الجنسين. الأمران مرتبطان بشكل وثيق. لهذا السبب، واستجابة للأزمة، يمنح العديد من البلدان فرصًا للنساء لتبوء مراكز قيادية كمفتاح لتحقيق مستقبل متكافئ.
يتأمل هاما سوركا، صياد يبلغ من العمر 75 عامًا من ساغوية في نيامي بالنيجر، الموقع حيث كان منزله مشيّدًا قبل أن تجرفه الفيضانات التي اجتاحت بلدته في أكتوبر 2020.
غالبًا ما يتم استخدام عبارات وأرقام مضخّمة لدى التطرق إلى موضوع الهجرة والنزوح: آلاف اللاجئين، وأطنان من المساعدات الإنسانية، ومئات الملاجئ. ولكن الحقيقة أن النزوح هو عبارة عن أحجية تتألف من شظايا صغيرة: ذكريات وخسائر واضطرابات.
"لقد فقدت وظيفتي. أنجبت طفلي. كان الأمر صعبًا لأنه كان يعاني من حالات عجز". بهذه الكلمات، تعبّر ريبيكا بولونا، وهي أم لطفلين تبلغ من العمر 38 عامًا، عن إحباطها أثناء تحدثها إلينا في غرفة صغيرة في الطابق العلوي من مركز فيتولينا، في منطقة مزدحمة في فيردا بارك، جنوب أفريقيا.
في تايلاند كما في جميع أنحاء العالم، تعد مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مهمة في كل مجال من مجالات الحياة تقريبًا، لا سيما في الحملات البيئية كما هو الحال مع سوباكارن. ومع انتشار وباء كوفيد-19، أصبحت التكنولوجيا حيوية للناس من أجل التواصل والوصول إلى المعلومات الصحية، ومواصلة الدراسة والحصول على وظيفة.
أدت الحرب التي بدأت في سوريا عام 2011 إلى مقتل أو إصابة حوالي 12000 طفلًا، ودفعت أكثر من 90٪ من أطفال البلاد إلى براثن الفقر. كما فر الملايين من السوريين الآخرين إلى أماكن آمنة نسبيًا في البلدان المجاورة - بما في ذلك الأردن، التي تضم الآن حوالي ثلاثة ملايين لاجئ مسجل.