واجه العديد من المعلمين حول العالم تحديًا لم يخطر في بالهم: كيف يواصلون التدريس في خضم جائحة كوفيد-19. في ظل هذه الظروف المعقدة، طبّق المعلمون استراتيجيات إبداعية لمساعدة طلابهم في رحلاتهم الأكاديمية.
منذ إنشاء مخيم الأزرق للاجئين قبل ثماني سنوات، أصبح موطنًا لعدد كبير من السوريين، في حين يبحث آخرون عن فرصة لإعادة توطينهم في بلد ثالث أو حل دائم للأزمة في سوريا كي يتمكنوا من العودة إليها.
تلعب وسائل الإعلام دورًا حيويًا في المساعدة على معالجة التوعية بالنوع الاجتماعي في ظل العولمة، وذلك لتمتعها بمدى واسع وتأثير كبير فيما يتعلق بتغيير المفاهيم وتثقيف السكان على نطاق أوسع.
استعدادًا لقمة تحويل التعليم، قامت فرق الأمم المتحدة القُطرية، بما في ذلك مكتب الأمم المتحدة المتعدد الأقطار الذي يغطي جزر كوك ونيوي وساموا وتوكيلاو، بدعم الحكومات لإجراء مشاورات على مستوى الدولة حول الحاجة الملحة لإعادة تصور أنظمة التعليم وإيجاد حلول طويلة الأجل لأزمة التعليم العالمية.
مع انطلاق أعمال قمة تحويل التعليم في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك اليوم، أشعر بالحرص على إظهار التقدم المهم الذي حققته الأمم المتحدة في البوسنة والهرسك، دعماً للسلطات الوطنية، باتجاه تأمين تعليم أكثر إنصافاً وشمولية في جميع أنحاء البلاد.
تُعد قمة تحويل التعليم مبادرة أساسية في خطتنا المشتركة الذي يسعى إلى تسخير الالتزام السياسي الدولي وتعزيز تطوير التدابير وأنشطة التضامن والحلول لصالح التعليم باعتباره منفعة عامة عليا ولتعويض الخسائر الناتجة عن الوباء.
يوفر أسبوع المناخ في أفريقيا فرصة مناسبة لدعم الغابون في رحلتها، من خلال الدعوة إلى العدالة المناخية، وحشد المزيد من الدعم من المجتمع الدولي، وتعزيز الشراكات وتبادل الأفكار الجديدة حول كيفية توسيع نطاق العمل المناخي في جميع أنحاء القارة والوفاء بالوعود المنصوص عليها في خطة التنمية المستدامة لعام 2030.
لقد مضى أكثر من 11 عامًا منذ أن تكشّفت إحدى أكثر الأزمات العالمية تعقيدًا وتسييسًا في الجمهورية العربية السورية. لقد كان حجم الألم والمعاناة التي تعرض لها السكان المدنيون في السنوات الماضية هائلًا، إذ حوصر ملايين المواطنين العاديين في حالة طوارئ إنسانية طويلة الأمد وحُرم جيل كامل من الشباب من تحقيق مستقبلهم.
يلعب برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز دورًا محوريًا في تعبئة الموارد السياسية والتقنية والمالية للصين من خلال التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون بين الصين وأفريقيا.
بعد الانتكاسات الكبيرة لأهداف التنمية المستدامة، تحتاج منطقة المحيط الهادئ إلى إتاحة التمويل على أسس أكثر عدلًا بينما تكافح للتغلب على التحديات المناخية.