تقف كيكا أمام بابها وتلوح لجيرانها قبل أن تفتح الباب الأزرق الذي يؤدي إلى غرفة جلوسها. في الخلف، تم ترتيب الكراسي البلاستيكية بشكل أنيق حول جهاز تلفزيون يعمل على الطاقة الشمسية. فمنذ أن تم الانتهاء من بناء منزلها الجديد منذ ما يقارب العام، تغيرت حياة كيكا جذريًا.
في بداية شهر نوفمبر من عام 2020، ضربت عاصفتا إيتا ولوتا الاستوائيتان هندوراس مخلفتين آثاراً مدمرة في مجتمع كانت قد أنهكته جائحة كوفيد-19 وحلقات متكررة من الجفاف بسبب التغير المناخي.
كتب شاعر وملحن يُدعى جوتامونت أن جزر كابو فيردي هي "عشر حبات صغيرة من الأرض" في وسط المحيط الأطلسي - وهي أرخبيل صغير على بعد 500 كيلومتر من الساحل الغربي لأفريقيا.
في عام 2019، وفقًا لتقرير خضرنة الأمم المتحدة الزرقاء، عوّضت الهيئات الستين التي تشكل منظومة الأمم المتحدة حوالي 97٪ من غازات الدفيئة التي أنتجتها. ووجد التقرير أيضًا أنه خلال ساعات العمل، أطلق موظفو الأمم المتحدة البالغ عددهم 310 آلاف شخص 6.5 طنًا من مكافئ ثاني أكسيد الكربون للفرد العام الماضي، بانخفاض 22٪ عن عام 2010.
يواجه المثليون ومزدوجو الميل الجنسي والعاملون في مجال الجنس الكثير من التمييز والتحرش في فييت نام. قد يمر الرجال في هذه المجتمعات بأوقات عصيبة، لكنهم يدعمون بعضهم البعض. نسلط الضوء في هذه القصة على رجلين أنشآ مقهى وعيادة لرد الجميل لمجتمعهما على المساعدة التي قدمها لهما. وقد ساهمت الأمم المتحدة في هذه المغامرة.
لقد هزت جائحة كوفيد-19 العالم في صميمه، ما أدى إلى تعميق التفاوتات القائمة. أدت هذه الأزمة الصحية العالمية إلى زيادة أعمال العنف ضد النساء والفتيات، ومنعت أكثر من مليار شخص من ذوي الإعاقة من الوصول إلى التعليم والخدمات الحيوية المنقذة للحياة.
لن تدرك شيئًا من خلال النظر إلى المبنى من الخارج. إنه مجرد مبنى مكتبي صغير. لا شيء يثير الاهتمام. كن داخل غرف الاجتماعات في ملاجئ المهاجرين في شمال البرازيل، تتحقق الأحلام.
نواجه جائحة مدمرة، ومستويات مرتفعة لم يسبق لها مثيل في الاحترار العالمي، ومستويات منخفضة لم نعهدها في التدهور الإيكولوجي، ونكسات جديدة في عملنا من أجل بلوغ الأهداف العالمية المحددة لتحقيق تنمية عادلة وشاملة ومستدامة.