في فنزويلا، تشارك منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) وبرنامج الأغذية العالمي في تنفيذ برنامج رائد يسعى إلى تعزيز قدرة الأوساط المدرسية على الصمود في بلديتين تابعتين لولاية فالكون في شمال غرب البلاد.
إيلينا بانوفا هي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر والمكلفة بتنسيق أنشطة تطوير منظومة الأمم المتحدة في البلاد. لقد شاركت بشكل كبير في تنسيق عمل منظومة الأمم المتحدة وتعبئة مواردها على المستويات العالمية والإقليمية والقطرية للمساهمة في التحضير لفعاليات الدورة الـ27 لمؤتمر الأطراف.
يواجه الشعب الأفغاني إسقاطات مناخية وخيمة، إذ صنف مؤشر مخاطر المناخ العالمي لعام 2021 أفغانستان على أنها خامس أكثر البلدان تضررًا على مستوى العالم من التهديدات المتعلقة بالمناخ، وواحدة من أقل البلدان استعدادًا للصدمات المناخية.
قامت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في هندوراس أليس شاكلفورد بزيارة المجتمعات على طول الحدود الجنوبية للاطلاع بشكل مباشر على التحديات التي يواجهها اللاجئون والمهاجرون في المنطقة، والاجتماع مع ممثلين عن الهيئات الحكومية والوكالات الإنسانية ومنظمات المجتمع المدني بهدف تنسيق جهود الحماية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
يحشد الهايتيون طاقاتهم معًا للتصدي لتفشي الكوليرا الأخير في البلاد. لقد زارت أولريكا ريتشاردسون، أكبر مسؤولة إنسانية للأمم المتحدة في هايتي، عددًا من مراكز علاج الكوليرا في عاصمة البلاد، بور-أو-برنس، حيث التقت بالطاقم الطبي الذي يعالج المرضى المصابين.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
يؤدي العنف وانعدام الأمن في الكاميرون إلى نزوح الأشخاص، ممّا يضعهم والمجتمعات المحلية المضيفة لهم في أوضاع هشة. وتعمل منظمة الأغذية والزراعة وصندوق الأمم المتحدة للسكان والمنظمة الدولية للهجرة وشركاء الأمم المتحدة الآخرين معًا لدعم المتضررين من الصراع والمجتمعات المحلية المضيفة لهم من أجل زيادة اعتمادهم على أنفسهم وتعزيز قدرتهم على الصمود.
استعدادًا لقمة تحويل التعليم، قامت فرق الأمم المتحدة القُطرية، بما في ذلك مكتب الأمم المتحدة المتعدد الأقطار الذي يغطي جزر كوك ونيوي وساموا وتوكيلاو، بدعم الحكومات لإجراء مشاورات على مستوى الدولة حول الحاجة الملحة لإعادة تصور أنظمة التعليم وإيجاد حلول طويلة الأجل لأزمة التعليم العالمية.
لطالما كانت كوستاريكا منارة للتطوير التعليمي في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وذلك بفضل التزاماتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية الطويلة الأمد بضمان وصول الجميع إلى التعليم الجيد وفرص التعلم.