عقدت مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة اليوم اجتماعًا افتراضيًا لتنسيق دعم الأمم المتحدة للبلدان حتى تتمكن من التغلب على فيروس كوفيد-19 والتعافي منه بشكل أفضل.
تتمتع سان تومي وبرينسيبي بشواطئ خلابة وغابات مطيرة وشعاب مرجانية تجذب السياح من جميع أنحاء العالم، وهي دولة جزرية صغيرة تقع في خليج غينيا قبالة الساحل الغربي لوسط أفريقيا. نظرًا لصغر حجمها وبُعدها عن الأسواق الرئيسة ونقص التنوع في قطاعاتها الاقتصادية، تواجه الدولة عددًا من التحديات.
وفقًا للولايات المنصوص عليها في القرارين 71/243 و72/279، يقدّم هذا التقرير تحديثًا دقيقًا بشأن تنفيذ الاستعراض الشامل الذي يجري كل أربع سنوان لعام 2016 وإصلاحات منظومة الأمم المتحدة الإنمائية.
شعر الزوجان طلال وغزال التيناوي، كلاهما من اللاجئين السوريين في البرازيل، بانخفاض الطلبات في خدمة توصيل الطعام العربية بسبب فيروس كورونا في سان باولو، الولاية التي لديها أكبر عدد من الحالات في البرازيل. ومع ذلك، وجدا بديلاً للمساهمة في التخفيف من انتقال الفيروس الجديد.
تعمل فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم مع الحكومات والشركاء للتصدي لجائحة كوفيد-19. نسلط الضوء فيما يلي على بعض الجهود التي قامت بها فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم حتى 1 مايو 2020:
خلقت الأزمة الصحية الملحة المتمثلة بفيروس كورونا المستجد ركودً تاريخيًا وأدت إلى مستويات قياسية من الفقر والبطالة، ما تسبب بنشوء أزمة بشرية غير مسبوقة مع أكثر الآثار المدمرة على الفئات الأكثر حرمانًا، لا سيما الفقراء والنساء والأطفال.
يحدد هذا التقرير إطار الدعم الاجتماعي والاقتصادي العاجل التي تتخذه الأمم المتحدة لمساعدة البلدان والمجتمعات في مواجهة جائحة كوفيد-19، بحيث يضع توصيات تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول المسؤولية المشتركة والتضامن العالمي موضع التنفيذ.