يتمثل الهدف الأساسي للتقرير المرحلي في ضمان إمكانية استخدام نتائج التقييم في الوقت المناسب للمساعدة في تعديل وتحسين الاستجابة الجارية للوباء وكذلك عملية الإصلاح على مستوى الأمم المتحدة.
أوكرانيا تشتعل. يتم تدمير البلاد أمام أعين العالم. يصل التأثير على المدنيين إلى أبعاد مرعبة. لقد قُتل عدد لا يحصى من الأبرياء - بمن فيهم النساء والأطفال. أصبحت الطرق والمطارات والمدارس في حالة خراب بعد أن تعرّضت للضربات الروسية.
في 1 مارس، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة كارلا روبن هيرشي من الولايات المتحدة منسقة مقيمة للأمم المتحدة في بوتان، بموافقة الحكومة المضيفة.
في خلال السنوات الأخيرة، أصبحت الأزمة اليمنية واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. يعاني أكثر من نصف الشعب اليمني - 17.4 مليون شخص - من انعدام الأمن الغذائي، ومن المرجح أن يرتفع عدد الأشخاص الذين يواجهون ظروفًا شبيهة بالمجاعة إلى 161.000 بحلول نهاية العام.
أصدر الأمين العام أنطونيو غوتيريش يوم الثلاثاء التحديث السنوي حول جهود المنظمة لمنع الاستغلال والانتهاك الجنسيين والاستجابة لهما، والذي جاء متناسقًا مع استراتيجيته على مستوى المنظومة - التي تم إطلاقها في عام 2017 - للقضاء على الحوادث من خلال وضع الضحايا في صلب الجهود المبذولة في كل أنحاء المنظومة.
دعت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، السيدة أمينة محمد، المنسقين المقيمين للأمم المتحدة في الدول العربية إلى متابعة تنفيذ خطة 2030، بغض النظر عن البيئة المعقدة المحيطة، ومساعدة البلدان على إعادة أهداف التنمية المستدامة إلى مسارها الصحيح.
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيد إريك جان أوفيرفيست من هولندا منسقًا مقيمًا للأمم المتحدة في سان تومي وبرينسيبي بموافقة الحكومة المضيفة، على أن يتولى مهامه في 17 مارس.
11 سنة مرّت على الأزمة في سوريا، وتسببت في معاناة هائلة للسكان المدنيين الذين تعرّضوا إلى انتهاكات جسيمة ومنهجية للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان. وبهذه المناسبة الأليمة، تحدث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن حياة السوريين خلال هذه الأعوام، ودعا الأطراف إلى إظهار الشجاعة والتوصل إلى حل سلمي تفاوضي.
قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة ج. محمد في خلال منتدى بلدان أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي بشأن التنمية المستدامة الذي عقد بين 7 و9 مارس 2022 إن "تنفيذ أهداف التنمية المستدامة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي تتطلب تحولات في مجالات الطاقة والتغطية الرقمية والأنظمة الغذائية. هناك حاجة إلى إنفاق واستثمار أكثر فاعلية في رأس المال البشري لإطلاق العنان وتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة".
إنّ العمل لتحقيق المساواة بين الجنسين هو المفتاح لمعالجة المخاطر المتزايدة التي يشكلها تغير المناخ. وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن المرأة هي أفضل المحاربين على هذه الجبهة، وذلك استجابة لنداء الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عندما دق ناقوس الخطر بشأن أهمية العمل المناخي كجزء من أولوياته لعام 2022.