تدعم كيانات الأمم المتحدة المختلفة الموجودة في بابوا غينيا الجديدة جهود التأهب والاستجابة الوطنية لتفشي فيروس كورونا، بما في ذلك تقديم الدعم الفني وخدمة بناء القدرات لوزارة الصحة الوطنية والهيئات الحكومية الأخرى وتقديم الإمدادات الصحية الأساسية للبلد من أجل تعزيز قدرته على الاستجابة على المستويين الوطني والإقليمي.
تعمل فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم معًا لمكافحة كوفيد-19، من خلال الشراكات مع الحكومات والقطاع الخاص والشركاء الآخرين لجمع الأموال لتنفيذ خطط التعافي.
في الوقت الراهن، يتأثر العالم بأسره بوباء فيروس كورونا. تعمل فرق الأمم المتحدة التي تغطي 162 دولة وإقليمًا على تكثيف الجهود والعمل على مدار الساعة مع الحكومات والشركاء لوقف انتشار الفيروس والاستجابة له.
تُعدّ جائحة كوفيد-19 إحدى أخطر الأزمات الصحية والاقتصادية والاجتماعية التي واجهها العالم منذ عقود. في بداية أبريل، تم الإبلاغ عن أكثر من 870.000 إصابة وأكثر من 43.000 حالة وفاة في جميع أنحاء العالم. وفقًا لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية، فإن أعداد الإصابات في منطقة الأمريكتين تتزايد باطراد.
من الصعب أن نتخيل أنه في عام 2020 ما زلنا نتحدث عن النساء الرائدات في الصناعات القديمة مثل البنوك أو التمويل، أو النساء "الأوائل" اللواتي ينضممن إلى مجالس الإدارة أو الشركات الرائدة. في حين ينبغي أن يكون من المسلم به أن العالم يستفيد من النساء في المراكز القيادية.
بمناسبة يوم حقوق الإنسان، وكجزء من النداء العالمي للعمل "قوموا ودافعوا عن حقوق الإنسان"، تسعى الأمم المتحدة ووكلاء التغيير في جميع أنحاء العالم إلى الاحتفال بقدرة الشباب على إحداث تغيير بناء، وإيصال أصواته عاليًا، وإشراك مجموعة واسعة من الجماهير العالمية في مجال تعزيز الحقوق وحمايتها.
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة بيرجيت غيرستنبرغ من ألمانيا منسقة مقيمة للأمم المتحدة في بليز وجمهورية السلفادور، بموافقة الحكومتين المضيفتين.
ليس هناك شك في أن وكالات الأمم المتحدة الموجودة في غانا ليست على دراية دائمًا بالتداخل الذي قد يكون موجودًا بين عملها وعمل شركائها الحكوميين المختلفين. إذا أردنا تنفيذ خطة عام 2030، فيجب أن نوفر للبلاد دعمًا متكاملًا من حيث التوجهات الاستراتيجية.
اليوم، هناك 1.8 مليار شخص في العالم تتراوح أعمارهم بين 10 و24 عامًا، ويعيش ما يقرب من 90٪ منهم في البلدان النامية. ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام: تشير التوقعات إلى أن 1.9 مليار شاب سيصلون إلى سن 15 عامًا بين عامي 2015 و2030. لذلك من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يحشد الشباب لتحقيق التغيير الذي يريدونه في العالم.