عندما تم تسجيل أول حالة إصابة بكوفيد-19 في ميانمار في أواخر مارس، تم إنشاء مراكز الحجر الصحي في جميع أنحاء البلاد. اضطر الأشخاص الذين يصلون - مثل العمال المهاجرين العائدين إلى ديارهم - إلى حجر أنفسهم في المركز المحلي لمدة 21 يومًا.
دفعت الزيادة في نبرة العنصرية والتوجه غير السليم تجاه الوافدين - الذين يشكلون أكثر من 70٪ من سكان الكويت - مجموعة من الحقوقيين ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ومكتب المنسق المقيم إلى إطلاق حملة إعلامية تهدف إلى مساعدة السلطات على مواجهة هذه المشكلة، التي ترى فيها تهديدًا محتملاً للسلام والاستقرار في المجتمع.
كل يوم تتعرض مئات الآلاف من الفتيات حول العالم للأذى الجسدي والنفسي، بعلم وموافقة عائلاتهن، أصدقائهن ومجتمعهن. ومن دون التحرك العاجل قد يزداد الأمر سوءاً.
يقوم المنسقون المقيمون للأمم المتحدة وفرقهم بتكثيف جهودهم في 162 دولة وإقليم لضمان عدم تخلف أحد عن الركب خلال هذه الجائحة العالمية. تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء لضمان صحة السكان الأكثر ضعفاً وسلامتهم.