يواجه المثليون ومزدوجو الميل الجنسي والعاملون في مجال الجنس الكثير من التمييز والتحرش في فييت نام. قد يمر الرجال في هذه المجتمعات بأوقات عصيبة، لكنهم يدعمون بعضهم البعض. نسلط الضوء في هذه القصة على رجلين أنشآ مقهى وعيادة لرد الجميل لمجتمعهما على المساعدة التي قدمها لهما. وقد ساهمت الأمم المتحدة في هذه المغامرة.
نواجه جائحة مدمرة، ومستويات مرتفعة لم يسبق لها مثيل في الاحترار العالمي، ومستويات منخفضة لم نعهدها في التدهور الإيكولوجي، ونكسات جديدة في عملنا من أجل بلوغ الأهداف العالمية المحددة لتحقيق تنمية عادلة وشاملة ومستدامة.
إن جائحة كوفيد-19 أكثر بكثير من مجرد أزمة صحية. إنها أزمة إنسانية تهدد في تغيير مسار عقود من التقدم الذي أحرز في مجال حقوق النساء والمساواة. تأخذ هذه الأزمة منحى تصاعدياً لدى النساء والفتيات حول العالم اللواتي يواجهن العنف ضد المرأة والذي ينذر بخطر كبير.
قبل عشرين عامًا، اتخذ المجتمع الدولي، من خلال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، موقفًا حازمًا بتبنيه قرارًا يدعو إلى احترام الحقوق الأساسية للمرأة، وحمايتها من العنف، ومشاركتها في عمليات السلام. هكذا وُلد القرار 1325.
في نهاية زيارة افتراضية استغرقت يومين للدولة الواقعة في أمريكا اللاتينية، شددت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد على الحاجة إلى تركيز الجهود على المناطق الريفية التي تضررت بشدة من أعمال العنف وجائحة كوفيد-19.
قامت الأمم المتحدة في البوسنة والهرسك بتجميع قصص شخصية عن العمل الاستثنائي للأشخاص المشاركين في الجهود المبذولة لمكافحة جائحة كوفيد-19 والتعافي منها، وذلك احتفالًا في الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لإنشاء الأمم المتحدة.
منذ ست سنوات، يعيش الناس في دونباس بأوكرانيا في خوف: الخوف من العنف الجسدي الناجم عن الصراع المحيط بهم، من عدم معرفة ما إذا كانوا قادرين على كسب لقمة العيش أو ما إذا كانوا سيتمكنون من الحصول على معاشهم التقاعدي ليتمكنوا من إعالة أنفسهم، الخوف من العيش بالقرب من "خط التماس" المليء بالألغام الأرضية والمتفجرات الأخرى.