تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي. يستخدم المنسقون المقيمون للأمم المتحدة وفرقهم مناهج مبتكرة لحل المشاكل من أجل خدمة المجتمعات بشكل أفضل. نسلط في هذه المقالة الضوء على بعض الجهود الجبارة التي قامت بها هذه الفرق خلال شهر أغسطس.
بعد الانتكاسات الكبيرة لأهداف التنمية المستدامة، تحتاج منطقة المحيط الهادئ إلى إتاحة التمويل على أسس أكثر عدلًا بينما تكافح للتغلب على التحديات المناخية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض مع الحكومات وأصحاب المصلحة الرئيسيين لتعزيز استجابة البلدان لوباء كوفيد-19، ما يساعد على ضمان التعافي السلس. تتصدى الفرق لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي - وتستخدم مناهج مبتكرة لحل المشاكل من أجل خدمة المجتمعات بشكل أفضل.
الطريق الحقيقي الوحيد إلى أمن الطاقة واستقرار أسعارها وإلى تحقيق الازدهار في كوكب صالح للحياة هو التخلي عن الوقود الأحفوري الملوِّث وتسريع عجلة التحول القائم على المصادر المتجددة في ميدان الطاقة.
بإلقاء نظرة إلى الوراء على عام 2021 الذي كان مليئًا بالتحديات، فإن المنسق المقيم للأمم المتحدة في غواتيمالا يحيي ذكرى زميلته والمنسقة المقيمة السابقة السيدة ريبيكا أرياس فلوريس، التي توفيت في التاسع عشر من مايو بعد تقاعدها مؤخرًا بعدما عملت لمدة 30 عامًا ضمن منظومة الأمم المتحدة.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض مع الحكومات وأصحاب المصلحة الرئيسيين لتعزيز استجابة البلدان لوباء كوفيد-19، ما يساعد على ضمان التعافي السلس. تتصدى الفرق لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي - وتستخدم مناهج مبتكرة لحل المشاكل من أجل خدمة المجتمعات بشكل أفضل. نسلط في هذه المقالة الضوء على بعض الجهود الجبارة التي قامت بها هذه الفرق خلال شهر يونيو.
بدأ الاحتفال بالذكرى السنوية الثلاثين لانضمام البوسنة والهرسك إلى الأمم المتحدة الأسبوع الماضي ببرنامج رسمي في الجمعية البرلمانية للبوسنة والهرسك في سراييفو، واستمر مع الدورة الثانية لمهرجان الأمم المتحدة في ساحة البوسنة والهرسك.
وفقًا لتقرير أعده المنتدى الاقتصادي العالمي عن مستقبل الوظائف، ستحتاج 50 في المائة من القوى العاملة في جميع أنحاء العالم إلى "إعادة تأهيل" بحلول عام 2025 مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا الجديدة.