أشادت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، أمينة محمد، يوم الاثنين بالعلاقة المثمرة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، إذ تواصل المؤسستان العمل معًا لمعالجة التحديات التي تواجه القارة، بما في ذلك الفقر والجوع والبطالة والصراع.
في حدث يهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب، تحدثت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد يوم الاثنين إلى مئات الشباب من جميع أنحاء القارة الأفريقية، حيث حثتهم على استخدام التكنولوجيا بفاعلية للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وعدم تأجيج الكراهية والانقسام.
لا تؤثر أزمة المناخ العالمية على النساء والرجال بالقدر نفسه. ففي جميع أنحاء العالم، تكون النساء والفتيات أول من يتعرضن لأخطار تغير الظروف المناخية، ويتحملن التكاليف والعواقب أكثر بكثير من الرجال والفتيان.
تعتبر معالجة العنف ضد المرأة عاملًا أساسيًا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. في يناير، أطلقت الأمم المتحدة عقد العمل لدعم تحقيق هذه الأهداف بحلول عام 2030.
مؤتمر الأطراف 25 ينعقد حاليًا، على مدار أسبوعين، في إسبانيا، حيث يجتمع قادة العالم وممثلون عن الحكومات وخبراء المجتمع المدني ومجموعات الشباب والنشطاء والقطاع الخاص لدفع المناقشات السياسية رفيعة المستوى واتخاذ إجراءات فورية بشأن تغير المناخ.
تعتبر بعض الدول الأفريقية رائدة في صناعة النقود الإلكترونية. وقد وجد الكثير أن التخلي عن الأوراق النقدية والعملات المعدنية لا يؤدي فقط إلى تحسين الكفاءة والأمان والشفافية، ولكنه يساعد أيضًا الكثير من الناس على الخروج من الفقر.
اتفق ممثلو مكتب التنسيق الإنمائي التابع للأمم المتحدة ومنظمة العمل الدولية اليوم في العاصمة البيروفية على الحاجة إلى إعطاء الأولوية لتعزيز العمل اللائق في برنامج العمل التعاوني للتنمية المستدامة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، في مرحلة من النمو الاقتصادي البطيء الذي يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والعمل غير النظامي.