وفقًا لوكالة الأمم المتحدة لصحة المرأة (صندوق الأمم المتحدة للسكان)، فإن إحدى أكبر المشايخ في المقاطعة الشرقية في زامبيا تتحدى الأعراف الاجتماعية الضارة، بما في ذلك زواج الأطفال، وطقوس البدء الخطيرة، والإفلات من العقاب لمرتكبي الاعتداءات الجنسية.
في بداية شهر نوفمبر من عام 2020، ضربت عاصفتا إيتا ولوتا الاستوائيتان هندوراس مخلفتين آثاراً مدمرة في مجتمع كانت قد أنهكته جائحة كوفيد-19 وحلقات متكررة من الجفاف بسبب التغير المناخي.
أطلقت إحدى متطوعات الأمم المتحدة في تايلاند مشروعًا مبتكرًا لتزويد الأطفال بمعلومات مناسبة حول كوفيد-19 بعدما أدركت أن الأطفال بحاجة إلى معرفة المزيد عن مخاطر الفيروس ولكن أيضًا الاستمتاع بالتعلم في المنزل أثناء الإغلاق.
نواجه جائحة مدمرة، ومستويات مرتفعة لم يسبق لها مثيل في الاحترار العالمي، ومستويات منخفضة لم نعهدها في التدهور الإيكولوجي، ونكسات جديدة في عملنا من أجل بلوغ الأهداف العالمية المحددة لتحقيق تنمية عادلة وشاملة ومستدامة.
ولدت متمتعة بامتيازات وحياة الرفاهية لعائلة براهمينية من الطبقة العليا في النيبال، حيث تغيرت حياة راتنا خواس جذريًا عندما تزوجت شخصًا من خارج طبقتها الاجتماعية عام 1968.
في الوقت الحالي، لا يتمتع نصف سكان العالم بإمكانية الوصول إلى مرافق الصرف الصحي المدارة بأمان. ولهذا الأمر تأثير سلبي عميق على الصحة والتعليم والنتائج الاقتصادية للبلدان والمجتمعات. تم إنشاء الصندوق النعي بالصرف الصحي والنظافة العامة لجمع ملياري دولار أمريكي على مدى السنوات الخمس المقبلة لدعم البلدان في توفير الصرف الصحي والنظافة والصحة العامة للجميع.