أطلق فريق الأمم المتحدة في أفغانستان الإطار الموحد للمشاركة الانتقالية من أجل مساعدة الأفغان في عام 2022. إنّ إطار المشاركة الانتقالية هو وثيقة التخطيط الاستراتيجي الشاملة لضمان تنسيق عمل فريق الأمم المتحدة من أجل تقليل معاناة الشعب الأفغاني وإنقاذ الأرواح وتوفير الخدمات الأساسية - مثل الصحة والتعليم - والحفاظ على النظم الجماعية الأساسية.
في 9 أبريل 2021، ثار بركان "لا سوفريير" في سانت فنسنت وجزر غرينادين، ما تسبب في أزمة تضاف إلى أزمة كوفيد-19 التي يواجهها سكان الدولة الجزرية. قام المنسق المقيم للأمم المتحدة في بربادوس وشرق البحر الكاريبي ديدييه تريبوك بزيارة المناطق المتضررة من البلاد بعد فترة وجيزة من ثوران البركان، ومرة ثانية بعد ستة أشهر.
تعمل فرق الأمم المتحدة بلا كلل مع السلطات والشركاء في جميع أنحاء العالم للاستجابة للوباء المستمر والتحديات الأخرى متعددة الأوجه. نسلط الضوء في هذه المقالة على بعض تلك الجهود المنسقة.
يواجه العمال الشباب فرص عمل وتوظيف محدودة. أما الأسباب فكثيرة: سنوات من الصراع وعدم الاستقرار، قطاع خاص في طور النشوء، عدم وجود تنوع اقتصادي، ونقص الاستثمار المتواصل.
بعد مرور أكثر من ست سنوات على حرب اليمن، يستمر وصول المهاجرين إلى البلاد. يأمل معظمهم في مواصلة طريقهم شمالًا عبر اليمن ليعبروا الحدود إلى المملكة العربية السعودية، حيث هناك العديد من فرص العمل للمياومين.
بعد أسابيع من تصاعد التوتر، جاء التطور في أعقاب لقطات إخبارية في وقت سابق من الأسبوع تظهر المهاجرين الموجودين بين البلدين وهم يحاولون تجنب الغاز المسيل للدموع وشق طريقهم عبر الأسلاك الشائكة.
ترك الصراع في كوسوفو في عام 1999 أكثر من 200 امرأة أرملة في قرية كروشا إي مادهي / فيليكا كروشا الزراعية، بينما فقد أكثر من 500 طفل هناك أحد والديه على الأقل.
وفقًا لتقرير حديث للأمم المتحدة، يحدث تغير المناخ بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا. هذا الأمر ليس بجديد في غرب البلقان التي تُعتبر واحدة من المناطق شديدة التأثر في العالم من جراء تغير المناخ.
تسابق هايتي الزمن على مستويات عدة بهدف التعامل مع الأزمات التي في حال تُركت من دون معالجة، يمكن أن تؤدي إلى عواقب سلبية وخطيرة على مستقبل البلاد على المدى الطويل، وفقًا لكبير موظفي الأمم المتحدة العاملين في المجالين الإنساني والتنموي في البلاد.
قبل أسبوع من الدورة الـ26 لمؤتمر الأطراف التي انطلقت أعمالها في 31 أكتوبر 2021، عقد الأمين العام للأمم المتحدة حوارًا رفيع المستوى حول الطاقة في 24 سبتمبر تحت عنوان "تسريع العمل لتحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة لدعم خطة عام 2030 واتفاق باريس".