في عام 2014، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة 15 يوليو اليوم العالمي لمهارات الشباب، من أجل تسليط الضوء على الأهمية الاستراتيجية لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة لتعزيز العمالة والعمل الكريم ومباشرة الأعمال الحرة. موضوع هذا العام هو: تحويل مهارات الشباب اللازمة للمستقبل.
تحتفي جائزة الملك حمد لتمكين الشباب بمساعيهم ليكونوا مواطنين فاعلين ومنتجين، يساهمون في رفاهية مجتمعاتهم وبيئتهم ويساعدون في تعزيز أهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة.
في اليوم الدولي للمناطق المدارية الذي يصادف في 29 يونيو، يتم الاحتفال سنويًا بالتنوع الاستثنائي في المناطق المدارية مع إبراز التحديات والفرص الفريدة التي تواجهها المناطق المدارية. وهو يوفر فرصة لتقييم التقدم المحرز في جميع المناطق المدارية، ولتبادل القصص المدارية والخبرة والاعتراف بتنوع وإمكانات المنطقة.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض مع الحكومات وأصحاب المصلحة الرئيسيين لتعزيز استجابة البلدان لوباء كوفيد-19، ما يساعد على ضمان التعافي السلس. تتصدى الفرق لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي - وتستخدم مناهج مبتكرة لحل المشاكل من أجل خدمة المجتمعات بشكل أفضل. نسلط في هذه المقالة الضوء على بعض الجهود الجبارة التي قامت بها هذه الفرق خلال شهر يونيو.
قد تشكل أزمة أوكرانيا تهديدًا للأمن الغذائي في أفريقيا ومستويات المعيشة لسكانها، ولكنها قد تشكل أيضًا عاملًا لتعزيز التجارة بين البلدان الأفريقية. هذه هي الرسالة الأساسية التي شددت عليها نائبة الأمين التنفيذي وكبيرة الاقتصاديين في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا حنان مرسي خلال عرض قدمته مؤخرًا عبر الإنترنت أمام أكثر من 100 مسؤول في الأمم المتحدة من جميع أنحاء القارة.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض، بالتعاون مع الحكومات وأصحاب المصلحة الرئيسين لتعزيز استجابة البلدان لوباء كوفيد-19، ما يساعد على ضمان الانتعاش السلس. تتصدى الفرق لمجموعة من الأولويات المتعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي - وتستخدم مناهج مبتكرة لحل المشاكل بهدف خدمة المجتمعات بشكل أفضل.
تواصل فرق الأمم المتحدة القطرية وشركاؤها في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الحكومات المضيفة، العمل معًا على معالجة التأثير المتعدد الأوجه لجائحة كوفيد-19 والتعافي بشكل أفضل من أجل تسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. كما نتصدى بالتوازي لتحديات أخرى، ونركز على تقديم الدعم للفئات الأكثر ضعفًا.
تواصل كيانات الأمم المتحدة العمل معًا للاستجابة للأزمة من خلال المساهمة بخبراتها والاستفادة من شراكاتها. من بين التدخلات الأخرى ذات الأولوية، توفر الأمم المتحدة دعمًا حيويًا للاجئين والنازحين داخليًا، لا سيما النساء والفتيات، وتساعد السلطات في ضمان حمايتهم وتوفير الخدمات الأساسية لهم، وتدعم الناجيات من العنف بما في ذلك الفتيات المستضعفات من المجتمعات المتأثرة بالنزاع والأزمات.
في جميع أنحاء العالم، تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء الآخرين لمكافحة كوفيد-19 ودعم خطط الانتعاش الاجتماعي والاقتصادي الوطنية، مع التركيز على الأنشطة لتقديم الخدمات للفئات الضعيفة. نسلط الضوء في هذه المقالة على بعض هذه المبادرات.
أعلن صندوق الأمم المتحدة المشترك المعني بأهداف التنمية المستدامة عن توسع تاريخي في محفظته الاستثمارية لتشمل خمسة أسواق جديدة في جميع أنحاء العالم، باستثمارات إضافية تبلغ قيمتها 54.5 مليون دولار، بهدف إنقاذ أهداف التنمية المستدامة.